* قال علقمة في تفسير قوله تعالى: { وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ
قَلْبَهُ } (التغابن : من الآية 11)
هي المصيبة تصيب الرجل فيعلم أنها
من عند الله فيسلِّم لها ويرضى.
*
قال أبو معاوية في قوله تعالى : { فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً } (النحل :
من الآية 97)
أي : الرضا والقناعة.
* قال سفيان الثوري في قول الله تعالى : { وَبَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ } (الحج : من الآية 22)
وهم : المطمئنون الراضون بقضاء الله
والمستسلمين له.