قال تعالى:
والعصر
فالمقصود
بالعصر هنا : الدهر أو الزمن ؛ وذلك لشرفه وقيمته ،
فالله سبحانه وتعالى يقسم بالعصر ؛ لأنه لا شيء أنفس من العمر ،
وفي تخصيص القَسَم بالعصر إشارة إلى أن الإنسان أحيانا ينسب المكاره والمحاب إلى الزمن ،
وبعض الناس يسبون الدهر ويقولون : يا خيبة الدهر! يا ويل الدهر!
فالله سبحانه وتعالى يقسم به ليبين أن العيب فيكم ،
ويحل بكم العقاب بسبب أعمالكم أنتم ، وليس للدهر شأن في ذلك ،
ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: ( لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر ).
فإنه أقسم بالدهر ؛ ليبين شرفه ومكانته ، وأنه نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى.
فالله سبحانه وتعالى يقسم بالعصر ؛ لأنه لا شيء أنفس من العمر ،
وفي تخصيص القَسَم بالعصر إشارة إلى أن الإنسان أحيانا ينسب المكاره والمحاب إلى الزمن ،
وبعض الناس يسبون الدهر ويقولون : يا خيبة الدهر! يا ويل الدهر!
فالله سبحانه وتعالى يقسم به ليبين أن العيب فيكم ،
ويحل بكم العقاب بسبب أعمالكم أنتم ، وليس للدهر شأن في ذلك ،
ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: ( لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر ).
فإنه أقسم بالدهر ؛ ليبين شرفه ومكانته ، وأنه نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى.